BEES - Hamzaoui 45100
  the miel
 

Le travail de l'abeille est parfait, c'est celui de l'homme qui peut l'entacher. Dès lors, toute notre attention est portée sur le fait de respecter les qualités de nos miels, et ce à toutes les étapes de leur élaboration. Il s'agit d'une charte de qualité concernant les bonnes pratiques apicoles.

Choix rigoureux des emplacements de transhumance :

éloignement des centres urbains ou des axes de communication routiers, connaissance de l'environnement agro-botanique (rencontre avec les agriculteurs pour connaître les pratiques agricoles sur plantes cultivées, en particulier concernant l'emploi de pesticides), prédilection pour les zones sauvages, forestières ou non cultivées (80 % de nos miels)

Traitement des maladies des abeilles :

Pas d'utilisation de produits de traitement de synthèse au niveau des colonies durant la période de production des miels, emploi préférentiel d'huiles essentielles (thymol) pour la prophylaxie de la varroase, pas de traitements antibiotiques préventifs ou systématiques.

Récoltes :

Récolte du miel dans les hausses uniquement, en veillant à laisser aux abeilles suffisamment de provisions d'hivernage. Pas d'emploi de répulsifs chimiques lors des récoltes. Usage modéré de la fumée pour ne pas marquer le miel.

Extraction :

Extraction traditionnelle, par centrifugation à froid, sans chauffage, et sans jamais dépasser la température de la ruche. Contrôle permanent de l'humidité du miel. Utilisation de récipients et matériels modernes en inox, garantis aptes au contact alimentaire. Locaux modernes de miellerie, aptes aux nettoyage et à une excellent hygiène (contrôles de la Direction des Services Vétérinaires).

Nourrissement :

Pas de nourrissement avec du sucre des ruches en période de production (présence des hausses), couplé à l'absence de récolte du miel dans les corps de ruches : provisions laissées aux abeilles.

Stockage :

Uniquement en récipients aptes au contact alimentaire, en température contrôlée, pour permettre une conservation optimum du miel dans le temps.

Reprise du miel pour conditionnement :

Le miel cristallise naturellement. Nous n'empêchons pas ce phénomène naturel. Sans jamais le rendre liquide par chauffage, nous le travaillons de façon mécanique douce juste avant la mise en pots afin d'obtenir des textures crémeuses à froid.

Mise en pots :

Faite à froid, en cadence faible, avec contrôles visuels permanents, pour garantir la qualité biologique de nos miels.

Traçabilité :

Tous nos miels sont suivis, lot par lot, afin de pouvoir toujours remonter toutes les étapes d'élaboration jusqu'au rucher de production. Nous gardons un échantillon de chaque lot à la miellerie.

Rucher en bordure d'un champ de colza
Rucher en bordure d'un champ de colza.
Préparation d'uu cadre avant l'extraction du miel.
Préparation d'un cadre avant l'extraction du miel.
Mise en pot du miel
Mise en pot du miel.

 مادة سكرية لزجة يصنعها النحل من رحيق الأزهار وبعض السوائل المختلفة من أجزاء النباتات ويفرز عليها بعض مواد الخاصة (الأنزيمات) والتي تكسبها خواصا غذائية وعلاجية هامة، ويتم تخزينها داخل أقراص الشمع بالخلية. 

 
الخواص العلاجية للعسل ودواعي الاستخدام

1) مقوي عام ومنشط باعتباره من أفضل مصادر الطاقة (مقوي للعضلات والأعصاب).

2) يحسن عمل الجهاز الهضمي بصفة عامة فيحسن من عمل الأمعاء من خلال تنشيط الفلورا بالأمعاء (بكتريا الأمعاء النافعة)، والتي تفيد في حالات الإمساك والإسهال وعلاج التقرحات والالتهابات. كما أن العسل له مفعول في تخفيف حساسية البلعوم عند استحلابه كونه مضاد للالتهابات.

3) منشط ومغذي للكبد.

4) يحسن عمل الجهاز التنفسي، فهو علاج فعال للكحة وطارد للبلغم.

5) يضبط عمل جهاز المناعة.

6) مضاد للالتهابات لاحتوائه على مجموعة الفلافونويدات (العديد من هذه المواد يشابه في تركيبه تركيب مادة الجروموجليكيت "Gromoglycate" وهي مواد تعطى للوقاية من نوبات الربو وليست للعلاج).

7) أمراض العين الالتهابية (التهابات القرنية، الملتحمة، الأجفان).

مضاد حيوي طبيعي ( مضاد للفيروسات والبكتريا والفطريات).

9) يساعد على التئام الجروح وعلاج القروح والحروق لاحتوائه على أنزيمات تساعد على الالتئام.

10) يستخدم كقناع للتجميل فيقي البشرة من حدوث التجعدات ويحافظ على نضارتها.

تركيب العسل

يوجد أكثر من 3000 نوعا من النباتات يمكن أن تكون مصدراً للعسل، ولهذا فمن الممكن أن يكون هناك نفس العدد من الخواص والاختلافات للعسل. نذكر هنا المكونات بصورة عامة:-

1. الماء: 17 - 20%.

2. الكربوهيدرات (السكاكر): السكريات المختزلة (فركتوز، جلوكوز، سكروز، مالتوز…) تمثل 75% من العسل، وتعتبر الجزء الرئيسي في العسل.

3. حبوب اللقاح: تمثل 5% من العسل تقريباً، وهى تفسر احتواء العسل على كل من:

Image - نسبة  من الفيتامينات.

- الأحماض الأمينية.

- 0.05% بروتيناتً.

4. المعادن: 0.17% (بوتاسيوم، صوديوم، كالسيوم، ماغنيسوم،...)

5. الأصباغ: مثل الكاروتين، وزانثين، وفلافونويدات.

6. الأنزيمات: يحتوى على العديد من الأنزيمات التي تقوم بمختلف الوظائف الحيوية ومنها:

أنزيم الانفرتاز Invertase

وهو أكثر أنواع الأنزيمات وفرة في العسل،والعمل الأساسي لهذا الإنزيم هو تحطيم السكر الثنائي إلى سكاكر أحادية هي سكر العنب (جلوكوز) وسكر الفواكه (فركتوز).

أنزيم جلوكوز أوكسيداز Glucouse Oxidase

ووظيفة هذا الإنزيم هي تحويل الجلوكوز إلى حمض الجلوكونيك والذي ينتج مادةHydrogen Peroxide   ماء الأكسجين (هيدروجين بيروكسيد) ذو خاصية مضادة للميكروبات.

أنزيم الدياستاز Diastase

ومصدره هو رحيق الأزهار وعمله تحطيم النشويات إلى سكاكر أصغر وأسهل امتصاصاً.

أنزيم كاتاليز Catalase

ومصدر هذا الإنزيم أيضاً هو رحيق الأزهار وأما وظيفته فهي إكمال ما بدأ به إنزيم الجلوكوز أوكسيديز الذي ينتج ماء الأكسجين، فيقوم هذا الإنزيم (كاتاليز) بتحويل هذه المادة إلى ماء وأوكسجين.

 ويمكن كشف غش العسل بالتعرف على نسبة وجود هذه الإنزيمات، فالعسل المغشوش أو المسخن إلى حرارة عالية يحتوى على كميات قليلة جداً من الإنزيمات.

7. الأحماض 0.57%

يوجد بالعسل أنواع من الأحماض العضوية تختلف تبعاً لمصدره، ومنها  حمض الفورميك والستريك وجلوكونيك ولاكتيك والأوكساليك والتانيك والطرطريك وأحماض أخرى؛ مع أن للعسل له تأثيراً حامضياً إلا أنه يعتبر مبدئياً طعاماً قلوياً، إذ أن حموضية الطعام أو قلويته تتوقف على النوع السائد من المواد المعدنية الموجودة فيه

Image   

 
نصائح قبل استخدام العسل
يعتبر العسل من الأغذية المفيدة لمعظم الناس ومن الأمور التي يجب مراعاتها هي حرص مرضى السكر على عدم تناول كميات ترفع معدل السكر لديهم


طريقة استخدام العسل
يفضل تناول العسل كمحلول بالماء ليسهل امتصاص مكوناته  كما يفضل أن يؤخذ قبل الأكل بساعه واحدة او بعد الأكل بثلاث ساعات

حفظ العسل وتخزينه

1) لا يحفظ في ضوء الشمس لأنه يحطم كثيراً من الإنزيمات وكذلك الإضاءة المباشرة لفترة طويلة.

2) يجب أن يحفظ في أوعية مخصصة للمواد الغذائية سواء كانت زجاج  أو بلاستيك مخصص للأغذية (PET)

3) أن تكون الآنية محكمة الغلق لأن العسل يمتص الروائح الخارجية بسهولة فتؤثر على رائحته، ولأن العسل يمتص الماء الموجود في الهواء الخارجي وإن زادت نسبة الرطوبة بالعسل عن المعدل الطبيعي يتخمر العسل ويفسد.

4) أن يحفظ العسل مبرداً وألا يتعرض للحرارة. ويجب أن لا تزيد درجة حرارة الخزن عن 25 درجة مئوية.
 
  Today, there have been 2 visiteurs (2 hits) on this page!  
 
This website was created for free with Own-Free-Website.com. Would you also like to have your own website?
Sign up for free